لأنه أمر فوق العقول)[1]
ولو أن ابن عثيمين أجاب نفسه بهذا قبل أن يخوض هو وسلفه في أمثال هذه المسائل، لما أوقع نفسه وأوقع الأمة في أمثال هذه الحيرة التي لا مبرر لها.
[1] مجموع فتاوى الشيخ محمد العثيمين 1/204- 205.