responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعترافات هارب من سجون الوهابية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 92

(ص26) يقول الدارمي:(فأكد الله لآدم الفضيلة التي كرّمه وشرّفه بها وآثره على جميع عباده إذ كل عباده خلقهم بغير مسيس بيد وخلق آدم بمسيس)، وفي (ص 30):(فلما قال خلقت آدم بيدي علمنا أن ذلك تأكيد ليديه وأنه خلقه بهما)، وفي (ص 35):(عن ميسرة قال: إن الله لم يمس شيئاً من خلقه غير ثلاث: خلق آدم بيده، وكتب التوراة بيده، وغرس جنة عدن بيده)

وفي حاشية (كتاب التوحيد) لابن خزيمة يقول محمد خليل هراس المعلق على هذا الكتاب (ص 63):(فإن القبض إنما يكون باليد الحقيقية لا بالنعمة، فإن قالوا إن الباء هنا للسببية أي بسبب إرادته الإنعام، قلنا لهم: بماذا قبض؟ فإن القبض محتاج إلى آلة، فلا مناص لهم لو أنصفوا من أنفسهم إلا أن يعترفوا بثبوت ما صرح به الكتاب والسنة)، وفي ص 64 يقول المعلق أيضًا:(هذه الآية صريحة في إثبات اليد، فإن الله يخبر فيها أن يده تكون فوق أيدي المبايعين لرسوله ولا شك أن المبايعة إنما تكون بالأيدي لا بالنعم والقدر)

وفي كتاب (السنة) المنسوب لأحمد والذي نشره الوهابية (ص 77) يقولون فيه: (وكلّم الله موسى تكليمًا من فيه – يعني فمه – وناوله التوراة من يده إلى يده)

وفي كتاب (العقيدة) لمحمد بن صالح العثيمين (ص 90):(وعلى كل فإن يديه سبحانه اثنتان بلا شك، وكل واحدة غير الأخرى، وإذا وصفنا اليد الأخرى بالشمال فليس المراد أنها أنقص من اليد اليمنى)

اسم الکتاب : اعترافات هارب من سجون الوهابية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست