responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التقييد الكبير المؤلف : البسيلي    الجزء : 1  صفحة : 454
كإعادته مفردًا على لفظ (من)، والمراد: بها العموم " وكذلك (أُخر) جمع كثرة، عبر به عن القليل، وتقرر أنه إذا لم يسمع في الاسم إلَّا جمع واحد إمّا قلة أم كثرة إنه يجوز أن يراد به الجمع الآخر.
- و (متشابهات) جمع قلة، وأفرد (أُم) وهو خبر عن جمع لوجهين:
الأول: أنه لما كانت المحكمات متحدة المعاني، ولا تنافي بينهما ولا اختلاف صارت كالآية الواحدة.
الثاني: أنه على التوزيع، والمراد أن كل آية (أُم).

7 - (فأمَّا الذين في قلوبهم زيغٌ. .). دليل على أن العقل في القلب.
قال الطيّبي في " التبيان ": هذا من باب الجمع، والتقسيم، قوله: (منه

اسم الکتاب : التقييد الكبير المؤلف : البسيلي    الجزء : 1  صفحة : 454
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست