responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مقاصد الشريعة الإسلامية المؤلف : ابن عاشور    الجزء : 1  صفحة : 536
والبيت الذي يليه: 7/ 49.
وقد أضاف لهذين البيتين ص 293 عشرة أبيات منها الشاهدان. ونحن نذكرها مع اختلاف روايتها بين المصدرين: الجمع والتحقيق وبين الديوان دون إشارة إلى التعاليق عليهما لضيق المكان.
ب، ع 24 وخَرْقٍ مُخُوفٍ قد قطعتُ بِجَسْرةٍ ... إذا خبّ آلٌ وسْطَه يترقرق
252 وخَرق مخُوف قد قطعت بجسرة ... إذا خبّ آل فوقه يترقرق
ب، ع 3، د 26 هي الصاحب الأدنى، وبيني وبينها ... مَجوفٌ علافيٌّ وقطعٌ ونُمرُقُ
ب، د 27 وتصبح من غبّ السُّرى وكأنّما ... ألمّ بها من طائف الجن أولقُ
ع 5 وتصبح من غبّ السُّرى وكأنها ... ألمّ بها من طائف الجن أولقُ
ب، ع 6 وإن امرأ أسرى إليكِ ودونه ... من الأرض موماة وبيداء سملق
د 48 وإن امرأ أسرى إليكِ ودونه ... فيافٍ تنوفاتٌ وبيداء خيفق
ب، د 49 لمحقوقة أن تستجيبي لصوته ... وأن تعلمي أن المعانَ موفّق
ع 7 لمحقوقة أن تستجيبي لصوته ... وأن تعلمي أن المُعاني موفّق
ب، ع 8 وكم دونه من حَزْنِ قُفٍ ورَمْلَةٍ ... وسَهب به مستوضحُ الآل يبرق
د 36 وكم دون ليلى مِن عدو وبلدة ... وسَهب به مستوضحُ الآل يبرق
ب، ع 9 وأصفر كالحِنَّاء ذاوٍ جِمامُه ... متى ما يذقه فارطُ القوم يبصُق
د 47 وأصفر كالحناء طامٍ جِمامه ... متى ما يذقه فارط القوم يبصق
ب، ع 33 به تُنفض الأحلاسُ في كل منزل ... وتعقد أطراف الحبال وتُطلق
د 43 به تُنفض الأحلاس في كل منزل ... وتعقد أنساع المطي وتُطلق
ب، د 42 ولا بدّ من جار يُجير سبيلها ... كما سلك السَّكِّيُّ في الباب فيتق
ب، ع 10، د 50 ولا بدّ من جار يجيز سبيلها ... كما جَوَّزَ السَّكِّيُّ في الباب فيتقُ
* * *

اسم الکتاب : مقاصد الشريعة الإسلامية المؤلف : ابن عاشور    الجزء : 1  صفحة : 536
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست