responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المؤلف : عبد الخالق بن أسد    الجزء : 1  صفحة : 300
الدَّقاقُ أبو جعفرٍ: حدثنا القاسمُ بنُ بشرٍ: حدثنا عثمانُ بنُ عمرَ: حدثنا شعبةُ قالَ: سمعتُ أيوبَ يحدثُ عن سعيدِ بنِ جُبيرٍ، عن ابنِ عمرَ،
أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ: «بيعُ حَبَلِ الحَبَلةِ رِبا» [1].
حَبَلُ الحَبَلةِ هو نِتاجُ النِّتاجِ.
وتُوفيَ / أبو الحسنِ عليُّ بنُ محمدِ بنِ عليٍّ في شهرِ رَبيعٍ الأَولِ، سَنةَ خمسٍ وثلاثينَ وخمسِمئةٍ ببعلبكَ.

283 - حدثنا أبو الحسنِ عليُّ بنُ مِعْضادِ بنِ ماضي المقرئُ: أخبرنا أبو عبدِ اللهِ الحسنُ بنُ أحمدَ بنِ عبدِ الواحدِ بنِ أبي الحديدِ قراءةً عليه وأَنا أَسمعُ قالَ: أخبرنا أبو الحسنِ عليُّ بنُ موسى بنِ الحسينِ بنِ السِّمسارِ قراءةً عليه: أخبرنا أبو القاسمِ عليُّ بنُ يعقوبَ بنِ إبراهيمَ بنِ أبي العَقَبِ: حدثنا أبو زُرعةَ عبدُ الرحمنِ بنُ عَمرو بنِ عبدِ اللهِ: حدثنا يحيى بنُ مَعينٍ: حدثنا ابنُ فُضيلٍ، عن عبدِ اللهِ بنِ عبدِ الرحمنِ بنِ [2] أبي نصرٍ، عن مُساورٍ الحِميَريِّ، عن أمِّ سلمةَ قالتْ:
سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ: «أيُّما امرأةٍ ماتَتْ وزوجُها عَنها راضٍ دَخلَت الجنةَ» [3].

[1] أخرجه النسائي (4623)، وابن ماجه (2197)، وأحمد (2/ 10)، وابن حبان (4946) من طريق أيوب به.
وهو عند البخاري (2143) (2256) (3843)، ومسلم (1514) من طريق نافع، عن ابن عمر به.
[2] من «الفوائد المعللة»، وكذلك وقع عند ابن الجوزي.
وعند الترمذي وغيره: «عن عبد الله بن عبد الرحمن أبي نصر»، وهو المذكور في كتب الرجال. وفي الأصل: «عن أبي نصر».
[3] هو في «الفوائد المعللة» لأبي زرعة الدمشقي (160).
وأخرجه الترمذي (1161)، وابن ماجه (1854)، وابن أبي شيبة (17123)، وعبد بن حميد (1539)، وأبو يعلى (6903) والطبراني 23/ (884)، والحاكم (4/ 173)، وابن الجوزي في «العلل المتناهية» (1039) من طريق محمد بن فضيل به.
وقال الترمذي: حسن غريب. وصححه الحاكم.
وقال ابن الجوزي: مساور مجهول، وأمه مجهولة.
وقال الألباني في «الضعيفة» (1426): منكر.
اسم الکتاب : المعجم المؤلف : عبد الخالق بن أسد    الجزء : 1  صفحة : 300
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست