responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المؤلف : عبد الخالق بن أسد    الجزء : 1  صفحة : 266
231 - أخبرنا عبدُ الواحدِ بنُ ثابتِ بنِ روحٍ الرَّارانيُّ وغيرُه بأصبهانَ قَالوا: أخبرنا أبو بكرٍ محمدُ بنُ أحمدَ بنِ محمدِ بنِ ماجه قالَ: أخبرنا أبو جعفرٍ أحمدُ بنُ محمدِ بنِ / المَرْزُبانِ: أخبرنا أبو جعفرٍ محمدُ بنُ إبراهيمَ: حدثنا لُوينٌ هو محمدُ بنُ سليمانَ: حدثنا الوليدُ بنُ أبي ثورٍ، عن عبدِ الملكِ بنِ عُميرٍ، عن النُّعمانِ بنِ بشيرٍ،
أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ: «إنَّما مثلُ المُسلِمينَ في تَواصُلِهم وتَراحُمِهم وَالذي جعلَ اللهُ بينَهم كمَثلِ الجسدِ، إذا وَجِعَ بعضُه وَجِعَ كُلُّه بالسَّهرِ والحُمَّى» [1].

حُروفٌ مُفرَدةٌ في العبادِلَةِ
232 - حدثني أبو منصورٍ عبدُ المنعمِ بنُ سعدِ بنِ عبدِ الوهابِ إملاءً ببغدادَ: حدثنا أبو القاسمِ عليُّ بنُ الحسينِ الرَّبَعيُّ: أخبرنا محمدُ بنُ محمدِ بنِ مَخلدٍ: حدثنا عثمانُ بنُ أحمدَ الدَّقاقُ قالَ: حدثنا أبو محمدٍ يوسفُ بنُ أبي يوسفَ الأَزديُّ: حدثنا محمدُ بنُ أبي بكرٍ: حدثنا زائدةُ بنُ أبي الرُّقادِ، عن زيادٍ النُّميريِّ، عن أنسِ بنِ مالكٍ،
عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنَّه كانَ إذا دَخلَ رَجبٌ قالَ: «اللهمَّ بارِكْ لنا في رَجبٍ وشعبانَ، وبلِّغْنا رَمضانَ» [2].

[1] هو في «جزء لوين» (110).
وأخرجه القضاعي في «مسند الشهاب» (1366) (1368)، وأبو الشيخ (350)، والرامهرمزي (41) كلاهما في «الأمثال» من طريق عبد الملك بن عمير به.
وهو عند البخاري (6011)، ومسلم (2586) من طريق الشعبي، عن النعمان بن بشير بنحوه.
[2] أخرجه ابن النجار في «ذيل تاريخ بغداد» (16/ 153) من طريق المصنف به.
وهو في «حديث ابن السماك والخلدي» رواية ابن مخلد (6).
وأخرجه عبد الله بن أحمد في «زوائد المسند» (1/ 259)، والبزار (6496)، وابن السني في «عمل اليوم والليلة» (659)، وأبو نعيم في «الحلية» (6/ 269)، والبيهقي في «الشعب» (3534)، وأبو محمد الخلال في «فضائل شهر رجب» (1) من طريق زائدة بن أبي الرقاد به.
وزائدة قال البخاري والنسائي فيه: منكر الحديث. وزياد النميري ضعيف.
اسم الکتاب : المعجم المؤلف : عبد الخالق بن أسد    الجزء : 1  صفحة : 266
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست