سُميَ رمضانُ شهرَ الصَّبرِ لأنَّ الصائمَ يَصبرُ فيه ويَحبسُ نَفسَه عن الشَّهواتِ.
ومَعنى «وَحرَ الصَّدرِ» غِلَّه وما يَجدُه الشخصُ في صَدرِهِ مِن الغَيظِ والحقدِ على صاحبِه الذي يَغيظُه بمُخالفَتِه له.
سألتُ أبا العلاءِ الخَصيبَ بنَ المُؤملِ عن مَولدِهِ، فقالَ: في شوالٍ، سَنةَ تسعٍ وخمسينَ وأربعِمئةٍ.