responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 441
" جَلاَ القوم عن الموضع " وأجْلَوْا " تنحَّوْا عنه، و " أَجَلْيُتُهم أنا "، و " جَلَوْتُهُم "، قال أبو ذؤيب:
فلمَّا جَلاهَا بالأيَّامِ تَحَيَّزَتْ ... ثُباتٍ عليها ذُلُّها واكْتِئَابُها
يعني مُشْتَار العسل جلاها عن موضعها بالدخان ليشتاره.
" لاح الرجل " وأَلاَح " أي: أشْفَق، " سُقْت إليها الصَّدَاق " و " أَسَقْتُه "، " جَفَلَت الريح " و " أَجْفَلَت "، " خَوَتِ النجوم " وأخْوَت " إذا سقطت ولم تمطر.
" غَبَشَ الليل " و " أغْبَش " أظلم، " ذَرَق " الطائر " وأذْرَق "، " صَمَّ الرجل " و " أصَمَّ "، " غامَت السماء " وأغامَت "، " خَلَف فُوه "، و " أخْلَف "، " زَفَفْتُ العروس " و " أَزْفَفْتُها "، " وَعَزْتُ إليك في الأمر " و " أَوْعَزْتُ "، " داءَ الرجل " يَدَاء، مثل شَاء يَشَاء، و " أدَاءَ " و " يَدِيءُ " إذا صار في جوفه الداء.
" ظَلَفْتُ أثري " إذا مشيْت في الحُزونة حتى لا يُرى، و " أَظْلَفْتُه "، " شَنْقَتْ ُالناقة " و " أَشْنَقْتُها " إذا كففتها بزمامها، " سَنَفْتُها "

اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 441
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست