responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 361
و " أجْمَعَ فلانٌ أمرَهُ فهو مُجْمِعٌ " إذا عزم عليه، قال الشاعر:
لها أمْرُ حَزْمٍ لا يُفَرَّقُ مُجْمَعُ
و" جَمَعْت " الشيء المتفرق جَمْعاً.
ويقال " أخْلَفَ الله عليكَ " لمن ذهب له مالٌ أو ولدٌ أو شيءٌ يستعاض منه، و " خَلَفَ اللهُ عليكَ " لمن هَلَكَ له والدٌ أو عمٌّ، أي: كان الله خليفةً من المفقود عليك.
و" جعلتُ لفلانٍ " من الجُعْل في العطيَّة، قال: وهي الجَعَالَةُ، و " أجْعَلْتُ القِدرَ " أنزلتُها بالجِعَال، وهي الخرقة التي تُنزل بها القِدر، و " جعلتُ لك كذا " جَعْلاً والجُعْلُ الاسم.
و" أجْبَرْتُ فلاناً على الأمرِ "، فهو مُجْبَرٌ، و " جَبَرْتُ العظم " فهو مَجْبُورٌ.
" أحدَّتِ المرأةُ " و " حَدَّتْ " وهي في إحدادٍ وحِدادٍ، و " أحدَّ النَّظرَ في الأمرِ " و " أحدَّ السِّكِّين والسِّلاح "، و " حَدَّ الأرضَ " من الحدود.

اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست