responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 356
و " غبَّ فلان عندنا " إذا بات، ومنه سُمي اللحم البائت الغابَّ، و " أَغَبَّنا " أي: أتانا " غِبًّا ".
و" بَصُرْتُ " من البصيرة أي: علمتُ. قال الله عزّ وجلّ:) بَصُرْتُ بما لم يَبْصُروا بِهِ (، و " أَبْصَرْتُ " بالعين.
و" جَزَى عني الأمر يَجْزِي " - بغير همز - أي: قَضَى عني وأغْنَى، قال الله عزّ وجلّ:) واتَّقوا يوماً لا تَجْزِي نفسٌ عن نفسٍ شيئاً (، و " أَجْزَأَني يُجْزِئني " مهموز، أي: كفاني.
و" أَخْدَجَتِ الناقة والشاة " إذا ألقت ولدها لتمامٍ وهو ناقص الخَلق، و " خَدَجَت فهي خَادِجٌ " إذا ألقته قبل تمام الوقت.
و" أَرَمَّ العظمُ من الشاة " إذا صار فيه رِمٌّ، وهو المخُّ، " وَرَمَّ العظمُ " إذا بلي.
و" أَشْجَيْتُ الرجل " أغصصته، و " شَجَوته أشْجُوه شَجْواً " أحزنته، يقال منهما: شَجَى يَشْجَى شَجًى ".
و" رَصَنْتُ الشيء " إذا أكملته، و " أرْصَنْتُهُ " أحكمته.
و" غَيَّيْتُ غايةً " عملتها وهي الراية، و " أغْيَيْتُها " نصبتها.

اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 356
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست