responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 269
فإن أضفت إلى المضمر فهو أيضاً بألف واحدة نحو " نآهُ " و " شآهُ " و " وآهُ " لأنك تجعل بنات الواو مع المضمر ألفاً، فاستثقلوا جمع ألفين وكذلك " رآهُ ".

باب ما كانت الهمزة فيه لاما وقبلها ياء أو واو
نحو " جِئت " و " شِئت " و " سِؤْتُ فلاناً " و " نُؤْت " تكتبه إذا أردت تَفْعُلُون " تَسُوؤُن " و " تَنُوؤُن " بواوين؛ لأنها ثلاث واوات فتحذف واحدة، وكذلك أنتم مسوؤن فإذا أردت تفعلون من أساء قلت: " يُسِيؤُن " بياء وواو واحدة؛ لأنهما واوان فتحذف واحدة.
ولو كان الحرف من غير المعتل مثل تفعلون من أخطأ لكتبت

اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 269
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست