responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 195
والله لَوْ كُنْتُ لهذا خالِصا ... لَكُنْتُ عَبْداً آكلُ الأبارِصا
فجمعه على اللفظ الثاني.
و" القَرَنْبَى " دويبة مثل الخنفساء أعظم منها شيئاً، تقول العرب: " القَرَنْبَى في عين أمِّها حَسَنة "، والعامة تقول: الخُنفسَاء.
و" النِّبْر " دويبة تدبُّ على البعير فيتورَّمُ، قال الشاعر يصف إبلاً:
كأنها مِنْ سِمَنٍ واسْتيفارْ ... دَبَّتْ عَليْها ذَرِباتُ الأنْبارْ
أراد جمع نِبْرٍ.
و" الحَلْكاء " دويبة تغوصُ في الرمل كما يغوص طير الماء في الماء.

اسم الکتاب : أدب الكاتب = أدب الكتاب المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست