responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 256
متى تلق سيديّا وإن كان محرما … يقل لك هل تخشى عليّ حكيما
وما لي لا أخشى عليك محرّبا … أخا ثقة ينعى قتيلا كريما
متى تلقه يعدو به الورد جافلا … بشكّته تلق الألدّ الغشوما (1)

775 - الورد ([2]):
لصخر بن عمرو بن الحارث بن الشريد السّلمي. قال في يوم بني أسد حين طعن:
وجاءت تهزّ السمهريّ كتيبة … عزيز على المرء الجبان نزالها (39/ب
معوّدة يوم النّسار وقبله … إذا برقت بالموت يصدق خالها
حملت عليها الورد حتى تبدّدت … تخرّ من الركض الحثيث نعالها

776 - الورد ([3]):
لمهلهل. قال:
لم أرم حومة الكتيبة حتى … حذي الورد من دماء نعالا

777 - الورد ([4]):
لمعبد بن سغبة الضبيّ، وهو ابن رميلة. قال فيه:
1) إن الرئيس هو المغنّم قومه … وهو المحامي من وراء المحجر
2) ما زلت فوق الورد يبحث قائما … حتى تجلّت غيبة المتمطّر
3) وجعلت نحري للرماح دريئة … فخلستماني الغنم يا بني منذر

(1) وردت الأبيات لامرأة من عائذة بن مالك تخاطب بها جوّاس بن نعيم في شرح الحماسة للتبريزي 2/ 189 وجاء في صدر الأول (متى تلق جوّاسا. .) وأتبع قولها بردّ جواس وفيه فحش.
[2] تفرد الغندجاني بذكره.
[3] تفرد الغندجاني بذكره.
[4] تفرد الغندجاني بذكره.
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 256
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست