responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 252
759 - الورد ([1]):
لأحمر بن جندل. وفيه يقول القائل:
تجنّبتنا بالورد لما رأيتنا … يمرّ كمرّ الثعلب المتمطّر

760 - الورد ([2]):
لزيد الخيل، كان النعمان بن المنذر وهبه له، فلامته امرأته في صونه فقال:
تلوم على أن أمنح الورد لقحة … وما تستوي والورد ساعة تفزع (3)
وقال أبو الندى: ليس هذا البيت لزيد الخيل، إنما هو لرجل من طيء، وهو الأعرج المعنيّ في ورد آخر [4]. وبيت زيد في الورد قوله:
ما زلت أرميهم بشكّة حازم … وبالورد حتى أحرثوه وبلّدا (38/ب)
وحتى تداعت في السّباء نساؤهم … وقد ظهرت شكوى زنيم وأسعدا

761 - الورد ([5]):
فرس كردم الصّدائيّ. قال أبو الندى: شهد يوم سلاطح [6] فأردف ثلاثة فنجوا كلهم. فقال:
تالله لولا الورد يوم سلاطح … لضربت غيرك غير ذات ضجيع

[1] ورد لأحمر بن جندل بن نهشل في أنساب الخيل ص 62 - 63 وله يقول بعض بني قشير في يوم رحرحان، وأورد بيتين ترك الغندجاني ثانيهما، وهو قوله:
وأيقن أن الخيل إنّ تلتبس به ... يفظ عانيا أو يتركوه لأنسر
[2] الورد لزيد الخيل بن مهلهل الطائي-بدون الشعر-في حلية الفرسان ص 159
(3) البيت للأعرج المعني في شرح الحماسة للمرزوقي ق 117/ 2 ج 1 ص 350
[4] انظر المستدركات على حرف الواو رقم (796)
[5] تفرد الغندجاني بذكره.
[6] سلاطح واد في ديار مراد. انظر معجم البلدان 3/ 233
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 252
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست