responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 220
ولا تأمن من المشهور وقعا … ومني في منازعتي حذار
إذا المشهور سامحني وضمّت … يدي المشهور فازحل عن فخاري

637 - المصبّح ([1]):
فرس عوف بن الكاهن السّلمي. قال فيه:
نصبت لهم صدر المصبّح بعد ما … تدارك ركض منهم متعاجل
تواصوا به كي يعقروه وقد رأوا … أخاهم على الكفين والرأس مائل

638 - المعلّى ([2]):
للأسعر بن أبي حمران الجعفيّ. وفيه يقول:
أريد دماء بني مازن … وراق المعلّى بياض اللبن (3)
وقال أيضا (33/أ).
كأنّ المعلّى وريب المنو … ن والحدثان به وقع فارس (4)

639 - المحلّقة ([5]):
فرس عبيد الله بن الحرّ الجعفيّ.

[1] ورد لعوف بن الكاهن السلمي في أنساب الخيل ص 74 وحلية الفرسان ص 157 وبلا نسبة في القاموس المحيط (صبح) 1/ 233 وورد ذكره في أنساب الخيل مع البيت الأول.
[2] ورد للأسعر بن أبي حمران الجعفيّ في أنساب الخيل ص 108 وابن الأعرابي ص 99 وحلية الفرسان ص 163 واسم فارسه في اللسان والقاموس المحيط (علو) الأشعر بالشين المنقوطة. ومعنى المعلّى سابق سهام الميسر.
(3) ورد البيت في أبيات للشاعر مسبوقة بخبرها في أنساب الخيل ص 108 - 109 من ذلك قوله أن «الأسعر بن أبي حمران الجعفيّ كان يطلب بني مازن من الأزدبدم، فكان يصبّحهم فجأة فيقتل منهم ثم يهرب ولا يدرك حتى سعرهم شرا. وكانت خالته فيهم ناكحا، فقالت إني سأدلكم على مقتله، إذا رأيتموه فصبوا لفرسه اللبن فإنه قد عوّده سقيه إياه، فلن يضبطه حتى يكرع فيه. ففعلوا فلم يضبطه حتى كرع فيه. . فأنشأ يقول بعد نجاته:
أريد دماء بني مازن ... وراقّ المعلّى بياض اللبن
خليطان مختلف شأننا ... أريد العلا ويريد السمن
إذا ما رأى وضحا في الإناء ... سمعت له زمجرا كالمغن
(4) كذا في الأصل، ولا يخفى اضطراب العجز في الوزن والمعنى.
[5] لم تذكرها كتب الخيل لدي، وهي لعبيد الله بن الحرّ في القاموس المحيط (حلق) 3/ 223.
اسم الکتاب : أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها المؤلف : الأسود الغندجاني    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست