responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أمالي المؤلف : ابن الشجري    الجزء : 0  صفحة : 209
هذا وقد رأيت بعض أخطاء النسخة ثابتة عند البغدادى [1]، فيما ينقل عن ابن الشجرى، مما يدل على أن نسخة البغدادى من «الأمالى» هى هذه النسخة، أو أن الاثنتين ترجعان إلى أصل واحد.

نسخة الآصفية بحيدرآباد-الهند
الموجود من هذه النسخة الجزء الأول فقط، وهو مكتوب بقلم نسخى جيد، كتبه محمد بن حسين بن على الشهير بالعاملى، فرغ منه يوم الجمعة خامس المحرم، من سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة، وينتهى هذا الجزء بالمجلس الخامس والأربعين، وقد ألحق به بخط حديث المجالس: من السادس والأربعين إلى التاسع والأربعين. وبهذا الجزء بعض الأسقاط أشرت إليها فى حواشى التحقيق [2]. ويقع فى مائتى ورقة، ومسطرته 22 سطرا، مقاس 5,11*5,19 سم، ورقمه فى المكتبة الآصفية (70 بلاغة) ومنه صورة بمعهد المخطوطات لم تفهرس بعد. وقد اعتبرت هذا الجزء فى تحقيقى للكتاب، ورمزت له بالحرف (هـ‌).
وبهذه النسخة زيادة ليست فى نسخة راغب باشا، التى اتخذتها أصلا، وهى المسألة التى تراها فى آخر الزيادة التى ألحقت بالمجلس الحادى والثلاثين (مسألة إذا قال رجل لامرأته: إن أكلت إن شربت فأنت طالق).

[1] راجع المجلس الحادى عشر، فى الاستشهاد بقوله تعالى: ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اِتِّباعَ الظَّنِّ والمجلس الحادى والثلاثين، فى الكلام على قول الشاعر: حنت قلوصى حين لا حين محن.
[2] ترى نماذج من هذه الأسقاط فى المجالس:8،12،13،16،17،20،21،22، 23،25،27،28،29،30،31،33،35،36،37،38،39،40،41،44، 46،48،49. وهذه الأسقاط تراها فى طبعة الهند من الأمالى التى سأذكرها قريبا، فى الجزء الأول، صفحات: 51،81،82،84،85،90،107،108،110،113،114،116،131،133، 134،137،139،140،141،143،144،153،164،182،184،186،194، 196،199،204،212،215،216،223،224،252،260،277،284،288، 289،294،310،312،320،329،330،341،370،372. وفى الجزء الثانى، صفحات 9،11،21،23،30،32. وإنما كان ذلك كذلك لأن طبعة الهند قد عوّلت على نسخة الآصفية التى تنتهى بنهاية المجلس التاسع والأربعين، كما ذكرت.
اسم الکتاب : أمالي المؤلف : ابن الشجري    الجزء : 0  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست