responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أمالي المؤلف : ابن الشجري    الجزء : 0  صفحة : 164
[3] - الحديث عن حمل الأفعال بعضها على بعض [1]، عند تفسير قوله تعالى: {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ}.
4 - تأويل قوله تعالى [2]: {وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا}.

ابن مالك-محمد بن عبد الله
(672 هـ‌)
أبرز نحاة القرن السابع، وصاحب أشهر نظم فى النحو.
ذكر ابن هشام أن ابن مالك قد تبع ابن الشجرى فى إعراب قول الشاعر ([3]):
غير مأسوف على زمن … ينقضى بالهم والحزن
وصرّح ابن مالك أن مذهبه فى ظهور الخبر بعد «لولا»، هو مذهب الرمانى وابن الشجرى والشّلوبين. وقد أشرت إلى ذلك فى الفقرة الرابعة والخمسين من آراء ابن الشجرى. كما حكى عنه فى مواضع من شرح الكافية الشافية [4].

رضيّ الدين الشاطبىّ-محمد بن على
(684 هـ‌)
من كبار اللغويين والقراء، روى عنه القراءة أبو حيان النحوى. وقد حكى رضيّ الدين عن ابن الشجرى تفسيره للألى، من قول الشريف الرضى:
قد كان جدك عصمة العرب الألى … فاليوم أنت لهم من الإعدام
ونقله ابن منظور [5] من خط رضيّ الدين.

[1] تفسير القرطبى 2/ 316، والأمالى-المجلس الثانى والعشرون.
[2] تفسير القرطبى 10/ 391، والأمالى-المجلس نفسه.
[3] المغنى ص 172، والأمالى-المجلس الخامس.
[4] صفحات 440،961،1632.
[5] لسان العرب (ألا) 20/ 322، والأمالى-المجلس الخامس.
اسم الکتاب : أمالي المؤلف : ابن الشجري    الجزء : 0  صفحة : 164
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست