responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنس المسجون وراحة المحزون المؤلف : الحلبي، صفي الدين    الجزء : 1  صفحة : 236
الفصل التاسع
في
ذمّ الدنيا والزهادة فيها
وتقلّب أحوالها بأهاليها
وما
قيل من تنبيه ووعظ
617 - قيل لأعرابيّ: صف الدّنيا. فقال: جمّة المصائب، سريعة النوائب، كثيرة العجائب.
618 - وذكر المدائنيّ قال: كتب مطرّف إلى عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: أمّا بعد، فإنّ الدّنيا دار عقوبة، لها يجمع من لا عقل له، وبها يغترّ من لا علم له، فكن فيها كالمداوي جرحه، واصبر على شدّة [الدّواء] ([1]

618 - مروج الذهب 4/ 20 (2181).
[1] ما بين حاصرتين من مروج الذهب.
اسم الکتاب : أنس المسجون وراحة المحزون المؤلف : الحلبي، صفي الدين    الجزء : 1  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست