responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أنس المسجون وراحة المحزون المؤلف : الحلبي، صفي الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
الفصل الثامن
في
التقوى والأمانة
وقمع الهوى والديانة
605 - قيل: أوصى بعض ملوك اليمن ولده، فقال: يا بنيّ، أوصيك بتقوى الله، فإنّك إذا اتّقيته رضي عنك، وإذا رضي عنك أرضاك.
606 - وقيل لأبي هريرة رضي الله عنه: ما التّقوى؟ قال: هل مشيت في أرض فيها شوك؟ قال: نعم، قال: فكيف صنعت؟ قال: توقّيته بجهدي. قال: فتوقّ الخطايا بجهدك.
607 - وقيل: الشّرف في ثلاث: التّقوى والتّواضع والكرم.
608 - وقيل: من جعل التّقوى زاده حل. . . . الدنيا [1] حيث تحبّ الخطيئة.

606 - محاضرات الأدباء 2/ 170.
[1] في الأصل بياض بمقدار كلمتين.
اسم الکتاب : أنس المسجون وراحة المحزون المؤلف : الحلبي، صفي الدين    الجزء : 1  صفحة : 232
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست