responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشفاء في بديع الاكتفاء المؤلف : النواجي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 74
فإن أنت أنجزتَ لي موعدي ... وإلا هجرتَ وأدخلت في
وقد علم الناسُ ما بعدَه ... لفظَ الحديثِ ولا تكتفِ
ابن سناء الملك من قصيدة:
سلوا ملاحتها محاسنَ وجهِها ... فتريك معجزاتهِ في الزخرفِ
وتقول من هذا وقد سفكت دمي ... ظلما وتسأل عن فؤادي وهو في
الشيخ شرف الدين بن الفارض من قصيدة:
كل البدور إذا تَجلى مقبلاً ... يصبو إليه كل قدٍ أهيفِ
إنْ قلت عندي فيك صبابةُ ... قال الملاحة وكل الحسن في
منها:
إن زار يوماً يا حشاي تقلعي ... كلفاً به، أو بان يا عين اذرفي
ما للنوى ذنب ومن أهوى معه ... إن غاب عن إنسان عيني فهو في
وأولها:
(قلبي يحدثني بأنك متلفي) فهي دائرة كالحلقة

اسم الکتاب : الشفاء في بديع الاكتفاء المؤلف : النواجي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست