responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 70
والخصائص 2/ 370؛ ورصف البياني ص 169، 262؛ وسر صناعة الإعراب ص 509؛ وشرح الأشموني 1/ 126؛ وشرح المفصل 9/ 32؛ ولسان العرب 13/ 40 (أون)، 15/ 466 (لا)، 468 (لات)؛ ومغني اللبيب ص 255؛ وهمع الهوامع 1/ 126.
ثم لما رآه رانت به الحَمْـ ـــر وأن لا ترينه باتقاء
البيت من الخفيف، وهو لأبي زبيد الطائي في ديوانه ص 28؛ ولسان العرب 13/ 193 (رين)؛ وتهذيب اللغة 15/ 225؛ وطبقات فحول الشعراء ص 604؛ والمعاني الكبير ص 462؛ وتاج العروس (الرين)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 808.
لَلَقَدْ كانوا لدى أزماننا لصَنِيعَيْن لباسٍ وتقاء
البيت من الرمل، وهو بلا نسبة في تهذيب اللغة 9/ 34.
شكوت وما الشكوى لمثلي عادة ولكن تفيض النفس عند امتلائها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 351 (فيض).
* ربَّما ضربة بسيف صقيل بين بُصْرَى وطعنة نجلاء
البيت من الخفيف، وهو لعدي بن الرعلاء في الأزهية ص 82، 94؛ والاشتقاق ص 486؛ والأصمعيات ص 152؛ والحماسة الشجرية 1/ 194؛ وخزانة الأدب 9/ 582، 585؛ والدرر 4/ 205؛ وشرح التصريح 2/ 21؛ وشرح شواهد المغني ص 725؛ ومعجم الشعراء ص 252؛ والمقاصد النحوية 3/ 342؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 492؛ وجواهر الأدب ص 369؛ وأوضح المسالك 3/ 65؛ والجنى الداني ص 456؛ ورصف المباني ص 194، 316؛ وشرح الأشموني 2/ 299؛ ومغني اللبيب ص 137؛ وهمع الهوامع 2/ 38.
إن قبرين بالقَنَانِ لَقَبْرَا ن هما ما هما لدى الكحلاء
البيت من الخفيف، وهو للمرار الفقعسي في أساس البلاغة ص 388 (كحل).
أتيت مع الحداث ليلى، فلم أبِنْ فأخليت فاستعجمت عند خلائي
البيت من الطويل، وهو لعتي بن مالك العقيلي في لسان العرب 14/ 237 (خلا)؛ وتاج العروس (خلا).
أغمُّ ربابه سرب كلاه هزيم رَعْدُهُ ترع الدلاء
البيت من الوافر، وهو لأبي وجزة السعدي في أساس البلاغة ص 329 (غمم).
وليس الرِّزْقُ يأتي بالتمني ولكن ألق دَلْوَكَ في الدلاء
البيت من الوافر، وهو لأبي الأسود الدؤلي في ديوانه ص 160، 304، 425؛

اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 70
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست