responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 57
11/ 377، والعقد الفريد 4/ 406؛ وهو لمحمد بن الجهم صاحب الفراء في معجم الشعراء ص 450؛ وبلا نسبة في كتاب العين 2/ 190؛ والمخصص 15/ 58؛ وإصلاح المنطق ص 211؛ وأمالي القالي [1]/ 95؛ وتاج العروس (خدم).
وتوقد ناركم شررًا ويرفع لكم في كل مجمعة لواء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 85؛ ولسان العرب 8/ 54 (جمع)؛ وتاج العروس 20/ 467 (جمع).
- فجاءت به سبط العظام كأنما عمامته بين الرجال لواء
البيت من الطويل، وهو لبعض بني العنبر في خزانة الأدب 9/ 488؛ ولرجل من بني الجناب في المقاصد النحوية 3/ 221؛ وبلا نسبة في أمالي المرتضي [1]/ 571؛ وشرح الأشموني [1]/ 243؛ وشرح ابن عقيل ص 323؛ ولسان العرب 7/ 309 (سبط).
إنه شارق الشقيقة إذ جا ءت معد لكل حي لواء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 32؛ ولسان العرب 10/ 175 (شرق)؛ وتهذيب اللغة 8/ 319؛ والأغاني 11/ 42؛ وشرح القصائد السبع ص 493؛ وشرح القصائد العشر ص 407؛ وشرح المعلقات السبع ص 229؛ وشرح المعلقات العشر ص 123؛ والمعاني الكبير 2/ 193؛ وتاج العروس 25/ 496 (شرق).
فكساها منور أرشحته فترات الشتاء والأنواء
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في المخصص 9/ 77.
ألا أبلغ أبا سفيان عني فأنت مجوف نخب هواء
البيت من الوافر، وهو لحسان بن ثابت في ديوان ص 75؛ ولسان العرب 9/ 35 (جوف)، 15/ 370 (هوا)؛ وكتاب العين 4/ 104؛ وتهذيب اللغة 6/ 492، 11/ 209؛ وأساس البلاغة ص 70 (جوف)؛ وتاج العروس 6/ 308 (برح)، 23/ 111 (جوف)؛ وبلا نسبة في المخصص 15/ 120؛ وديوان الأدب 3/ 138 [1].
كأن الرَّحْلَ منها فوق صَعْلٍ من الظلمان جُؤجُؤه هواء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 63؛ ولسان العرب [1]/ 24 (أوأ)، 15/ 370 (هوا)؛ ومقاييس اللغة 6/ 15؛ والمخصص 3/ 64، 15/ 120؛ ومجمل اللغة 4/ 455؛ وتاج العروس [1]/ 134 (أوأ)، (هوى).

[1] وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوانه ص 401 - 402.
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 57
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست