responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 37
والنجم أقرب من سِرِّي إذا اشتملت مني على السِّرِّ أضلاع وأحشاء
البيت من البسيط، وهو لسابق في المخصص 16/ 189.
يشج بها الأماعز وهي تهوي هوي الدلو أسلمها الرشاء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أ [ي سلمي في ديوانه ص 67؛ ولسان العرب [2]/ 304 (شجج)، 15/ 372 (هوا)؛ ومقاييس اللغة 6/ 16؛ وتهذيب اللغة 6/ 491، 10/ 446؛ ومجمل اللغة 4/ 454؛ وأساس البلاغ ص 229 (شجج)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 15/ 371 (هوا)؛ وتاج العروس (هوى).
ويأمر بالركاب فلا تعشي إذا أمسي وإن قرب العشاء
البيت من الوافر، وهو للحطيئة في ديوانه ص 61؛ والمخصص 15/ 118.
فيبني مجدها ويقيم فيها ويمشي إن أريد به المشاء
البيت من الوافر، وهو للحطيئة في ديوانه ص 55؛ ولسان العرب 15/ 282 (مشي)؛ وتهذيب اللغة 11/ 349؛ وتاج العروس (مشي)؛ وبلا نسبة في المخصص 12/ 278.
وقد اغدو على ثبة كرام نشاوي واجدين لما نشاء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 72؛ ولسان العرب [1]/ 244 (ثوب)، 14/ 107 (ثبا)، 15/ 325 (نشا)؛ وتهذيب اللغة 15/ 156؛ وتاج العروس [2]/ 106 (ثوب)، (ثبي)، (نشا).
فإن تلك قرحة خَبَثَتْ ونجت فإن الله يفعل ما يشاء
البيت من الوافر، وهو للقطران في لسان العرب [2]/ 374 (نجج)؛ والتنبيه والإيضاح [1]/ 219؛ وتاج العروس 6/ 233 (نجج)؛ وهو لجرير في بعض نسخ ديوان الأدب [1]؛ والصحاح (نجج) [2]؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 93؛ والمخصص 5/ 91؛ وديوان الأدب 3/ 138؛ وتهذيب اللغة 10/ 504.
بعد عهد لنا ببرْقَةِ شماء فأدني ديارها الخلصاء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 19؛ ولسان العرب 12/ 327 (شمم)؛ والغاني 11/ 36؛ وخزانة الأدب 3/ 415، 5/ 15؛ وشرح القصائد السبع ص 434؛ وشرح المعلقات العشر ص 119؛ ومعجم البلدان [1]/ 470، 3/ 409؛ ومعجم ما استعجم 3/ 809؛ وتاج العروس 17/ 559 (خلص)، 25/ 60 (برق)، (شمم).

[1] أنظر ديوان الأدب 3/ 138، الحاشية.
[2] لم أقع عليه في ديوان جرير.
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست