responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 32
العرب 6/ 358 (نقش)؛ وتهذيب اللغة 8/ 324؛ والزاهر [1]/ 411؛ وشرح القصائد السبع ص 468؛ وشرح القصائد العشر ص 386؛ وشرح المعلقات السبع ص 225؛ وشرح المعلقات العشر ص 121؛ والمعاني الكبير 2/ 1011؛ وتاج العروس 17/ 424 (نقش).
فإن إيادكم ضل بن ضل وإنا من إيادكم براء
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 271 (ضلل).
وإما أن يقول بنو مصَادٍ إليكم إننا قوم براء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 74؛ ولسان العرب [1]/ 32 (برأ).
رأيت الحرب يجنيها رجال ويصلي حرها قوم براء
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب [1]/ 32 (برأ)؛ والتنبيه والإيضاح [1]/ 7.
ولا يعطي الحريص غني لحرص وقد ينمي لذي الجود الثراء
البيت من الوافر، وهو لقيس بن الخطيم في ديوانه ص 157؛ ولسان العرب 10/ 501 (نوك)؛ والحماسة البصرية 2/ 9؛ وشرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 1188؛ وشرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي 3/ 104؛ ومعاهد التنصيص [1]/ 193؛ وهو للنابغة الشيباني في ديوانه ص 111؛ والأغاني 7/ 123 [1]؛ وللربيع بن أبي حقيق في تاج العروس (نوك).
وطراق من خلفهن طراق ساقطات تلوي بها الصحراء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 22؛ والحيوان 4/ 389؛ وشرح القصائد السبع ص 443؛ وشرح القصائد العشر ص 375؛ وشرح المعلقات السبع ص 219؛ وشرح المعلقات العشر ص 120 وبلا نسبة في لسان العرب 10/ 219 (طرق).
فجنوب لية أقفرت من بعدهم وطَمَتْ فلا تلقي بها المدراء
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم 2/ 234.
* تذهل الشيخ عن بنية وتبدي عن خدام العقيلة العذراء
البيت من الخفيف، وهو لعبيد الله بن قيس الرقيات في ديوانه ص 96؛ والأغاني 5/ 69؛ وخزانة الأدب 7/ 287، 11/ 377؛ وسر صناعة الإعراب ص 535؛ وشرح

[1] وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوان قيس بن الخطيم ص 159 - 160.
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 32
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست