responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 129
وراجع ديوان سلامة بن جندل ص 211، الحاشية حيث ينسبه محقق الديوان إلى أعشي بأهله (عامل بن الحارث).
* ثمت لا تجزونني عند ذاكم ولكن سيجزيني الإله فيعقبا
البيت من الطويل، وهو للأعشي في ديوانه ص 167؛ والأزهية ص 263؛ وخزانة الأدب 7/ 421؛ والرد على النحاة ص 125؛ وسر صناعة الإعراب ص 386؛ والكتاب 3/ 39؛ وبلا نسبة في رصف المباني ص 169، 275.
* أكنية حين أناديه لأكرمه ولا ألقبه والسوأة اللقبا
البيت من البسيط، وهو لبعض الفزاريين في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 1146؛ والمقاصد النحوية 2/ 411، 3/ 89؛ وبلا نسبة في خزانة الأدب 9/ 141؛ وشرح الأشموني [1]/ 224.
كالهالكي أمال الرأس مجتنحًا يجلو عن البيض في أكنافها النقبا
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في المخصص 6/ 23.
ومن يغترب عن قومه لا يزل يري مصارع مظلوم مجرًّا ومسحبا
وتدفن منه الصالحات وغن يسيء يكن ما أساء النار في رأس كبكبا
البيتان من الطويل، وهما للأعشي في ديوانه ص 163؛ وجمهرة اللغة ص 177؛ وحماسة البحتري ص 106؛ وشرح شواهد الإيضاح ص 492؛ والكتاب 3/ 92؛ ولسان العرب [1]/ 454 (زيب)؛ [1]/ 697، 698 (كبب)؛ وبلا نسبة في المقتضب 2/ 22.
مستهلك الوِرْدِ كالإستيِّ قد جعلت أيدي المطيّ به عادية ركبا
البيت من البسيط، وهو للحطيئة في ديوانه ص 12 [1]؛ ولسان العرب 10/ 507 (هلك)، 14/ 370 (ستي)؛ والمخصص 13/ 280؛ وتهذيب اللغة 6/ 16، 13/ 38. وتاج العروس (هلك)، (سدي). وراجع قافية "رغبا".
وأخلقنا أن يدخل البيت باسْتِهِ إذا القف أبدي من مخارمه ركبا
البيت من الطويل، وهو للمغيرة بن حبناء في الأغاني 13/ 108؛ والشعر والشعراء 414؛ وسمط اللآلي ص 716؛ ولذي الرمة في ديوانه ص 1762؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص 161.
وإذ هي سوداء مثل الفحيم تغشي المطانب والمنكبا
البيت من المتقارب، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص 129؛ ولسان العرب [1]/ 561

[1] وفيه "رغبا" مكان "ركبا".
اسم الکتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية المؤلف : إميل بديع بعقوب    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست