responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى المؤلف : أبو تمام    الجزء : 1  صفحة : 102
بَانَ الخَلِيلُ وأوصَاني بِأَثْؤُرهِ ... ألاَ لأُمِّى، إنْ لم أفْعَلِ، الهَبَلُ
وقَدْ تَرَكْتُ أبَا قْيسٍ بمُعْتَرَكٍ ... يَدْعُو صَدَاهُ وفِيِه الرُّمْحُ مُعْتَدِلٌ
تَوْبة بن الحُمَيِّر
إلاَّ يَذُدْ عَنْهَا أسَاقٍ بِسَيْفهِ ... يَكُنْ بَلَدا بَالَتْ عَلَيْهِ الثَّعَالِبُ
ألَسْتُمْ أحَقَّ النَّاسِ أن لا نَرِيبَكُم ... بَشَيءِ ولوْ دَبَّتْ عَلَيْنَا العَقَارِبُ
رَأى رُطَباً غَضًّا فَأنْسَاهُ دِينَهُ ... وشَجْراَء فِيهَا يَانعٌ مُتراكِبُ
فَقُلْتُ لَهُ إنَّ الثَّمَارَ التَّي تَرَى ... لِقَوْمِ قَرَوْها العَامَ إذْ أنت غائبُ
عبد الله بن همّام السَّلوليّ
لَقَدْ ضَاعَتْ رَعِيَّيُكُمْ لَدَيْكُمُ ... تَدَرَّوْنَ الأرَانِبُ غَافِلِينَا

اسم الکتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى المؤلف : أبو تمام    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست