responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوسيط في تراجم أدباء شنقيط المؤلف : الشّنْقِيطي، أحمد بن الأمين    الجزء : 1  صفحة : 99
وقُرّبتِ الأجْمالُ حتى إذا بدَتْ ... نجومُ الثريا في الدُّجا كالسمرَّج
تكنّسْنَ أحْدَاجا على كل ناعج ... عَبَنٍّ بأنواع التهاويلِ مُحْدَج
من القُمْع أو منْ نحْرِ نَكجيرَ يَمَّمَتْ ... مَعاطِنَ جَلوى لا تْرِيعُ لمن وجى
جَواعلَ ذاتٍ الرّمْتِ فالوادِ ذي الصَّفا ... يميناً وعن أيْسَارها رِأمَّ هَوْدَج
وتَزْورُّ عن ذِي المرّسِيطِ فورَّكتْ ... لِمُسْيٍ ثلاثٍ جُبّهُ لم تُعَرّج
وصَبَّحنَ جَلوي طاميَ الجَمّ وارْتَوَوْا ... ولم يُنزِلوا عن هَوْدَج خِدْرَ هَوْدَج
وقالوا الرحيلُ غُدْوَةً ثم صمّمُوا ... على مَدْرَجٍ عَوْدٍ لهمْ أيَّ مَدْرَج

اسم الکتاب : الوسيط في تراجم أدباء شنقيط المؤلف : الشّنْقِيطي، أحمد بن الأمين    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست