responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
الفن الثالث: علم البديع
734 - عِلْمُ الْبَدِيعِ مَا بِهِ قَدْ عُرِفَا ... وُجُوهُ تَحْسِينِ الْكَلامِ إِنْ وَفَى
735 - مُطَابِقًا وَقَصْدُهُ جَلِيُّ ... فَمِنْهُ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيُّ

القسم الأول: المعنوي
736 - مِنْهُ الطِّبَاقُ بِالتَّضَادِ مَائِلْ ... الجَمْعُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ذِي تَقَابُلْ
737 - فِي جُمْلَةٍ مِنْ نَوْعٍ اوْ نَوْعَيْنِ ... اسْمَيْنِ أَوْ فِعْلَيْنِ أَوْ حَرْفَيْن
738 - كَمِثْلِ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودُ ... يُحْيِي يُمِيتُ وَلَهُ تَعْدِيدُ (1)
739 - طِبَاقُ مَنْفِيٍّ طِبَاقُ مُوجَبِ ... كَاخْشَ وَلا تَخْشَ وَذِي تَسَبُّبِ (2)

(1) في المخطوط والمطبوع: "يحيي ويميت وله تعديد"، ولا بد من حذف الواو - كما فعلنا - حتى ينضبط الوزن.
(2) في المخطوط: "كخش ولا تخش وذي سبب".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست