responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 86
660 - فَالطَّرَفَانِ مُسْتَعَارٌ مِنْهُ لَهْ ... وَالْمُسْتَعَارُ اللَّفْظِ ثُمَّ الْمُرْسَلَهْ
661 - كَالْيَدِ فِي الْقُدْرَةِ وَالتَّسْمِيَةِ ... بِالْجُزْءِ أَوْ بِالْكُلِّ [1] أَوْ بِالآلَة
662 - أَوْ سَبَبٍ مُسَبَّبٍ حَالٍ مَحَلّْ [2] ... مُجَاوِرٍ آلَ لَهُ عَنْهُ انْتَقَلْ
663 - وَالِاسْتِعَارَةُ فَتَحْقِيقِيَّةُ ... وَهْيَ مَجَازٌ لُغَوِيٌّ أَثْبَتُوا
664 - إِنْ حُقِّقَ المَعْنَى بِهَا فِي الْحِسِّ أَوْ [3] ... عَقْلٍ وَمَنْ جَعَلَهَا عَقْلاً أَبَوْا
665 - مِنْ كَذِبٍ تَمْتَازُ [4] بِالتَّاوِيلِ ثُمّْ ... إِذْ لَمْ تَشُبْ وَصْفًا فَلا تَاتِي عَلَمْ
666 - وَاشْرُطْ لَهَا قَرِينَةً فَوَاحِدًا ... كَأَسَدٍ يَرْمِي تَرَى فَصَاعِدًا
667 - كَإِنْ تَعَافُوا الْعَدْلَ وَالإِيمَانَا ... فَإِنَّ فِي إِيمَانِنَا نِيرَانَا
668 - أَوْ يُسْتَدَلَّ بِمَعَانٍ تَلْتَئِمْ ... وَبِاعْتِبَارِ الطَّرَفَيْنِ تَنْقَسِمْ

[1] في المخطوط: "او الكل".
[2] في المخطوط: "او مسبب حال محل".
[3] في المخطوط: "لها في الحسن او".
[4] في المخطوط: "تمتار".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست