responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 83
637 - مِنْ غَيْرِ تَدْقِيقٍ وَغَيْرُهُ الْغَرِيبْ ... إِذْ وَجْهُهُ فِي ظَاهِرٍ غَيْرُ قَرِيبْ
638 - لِكَثْرَةِ التَّفْصِيلِ أَوْ حُضُورِ ... مُشَبَّهٍ بِهِ عَلَى نُدُور
639 - لِبُعْدِ مَا نَاسَبَ [1] أَوْ وَهْمِيَّا ... يَاتِيكَ أَوْ مُرَكَّبًا عَقْلِيَّا
640 - كَذَا خَيَالِيًّا كَذَاكَ الْحِسِّي ... تَكْرَارُهُ قَلَّ كَبَيْتِ الشَّمْس
641 - وَكَثْرَةُ التَّفْصِيلِ [2] أَنْ يَنْظُرَ فِي ... أَكْثَرَ مِنْ وَصْفٍ وَأَوْجُهًا يَفِي
642 - أَعْرَفُهَا أَخْذُكَ بَعْضًا وَتَدَعْ ... بَعْضًا وَإِنْ تَعْتَبِرِ الْكُلَّ وَمَعْ (3)
643 - كَثْرَتِهِ فَهْوَ الْبَلِيغُ وَالْغَرِيبْ ... لِبُعْدِهِ وَقَدْ يُجَاءُ فِي الْقَرِيبْ
644 - بِنُكْتَةٍ تُغْرِبُهُ كَذِكْرِ ... شَرْطٍ وَمَا مُحَسِّنٌ ذُو حَصْر
645 - وَبِاعْتِبَارٍ فِي الأَدَاةِ يُخْزَلُ ... مُؤَكِّدٌ وَمَا عَدَاهُ مُرْسَلُ
646 - وَبِاعْتِبَارِ غَرَضٍ فَإِنْ وَفَى ... إِفَادَةً كَأَنْ يَكُونَ أَعْرَفَا
647 - بِوَجْهِهِ فِي حَالَةِ الْمُشْبَهِ بِهْ ... أَوْ بَالِغَ التَّمَامِ فِي ذِي سَبَبِهْ

[1] في المخطوط: "ناسبه".
[2] في المخطوط: "التفضيل".
(3) في المخطوط: "وضع".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 83
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست