responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 79
606 - وَضِدُّهُ مَنْ بِالْغُرَابِ فِي الْحَذَرْ ... شَبَّهَ طَيْرًا وَالْفَسَادِ وَالنَّظَرْ
607 - وَالثَّالِثُ التَّشْبِيهُ لِلْإِنْسَانِ ... بِالشَّمْسِ فِي الْحُسْنِ وَرَفْعِ الشَّان
608 - وَرُبَّمَا يُؤْخَذُ وَجْهٌ للتَّشْبِيهْ [1] ... مِنَ التَّضَادِ لاشْتِرَاكِ الضِّدِّ فِيهْ
609 - بِقَصْدِ تَلْمِيحٍ أَوِ التَّهَكُّمِ ... كَوَصْفِهِ مُبَخَّلاً [2] بِحَاتِم

فصل
610 - أَدَاتُهُ الْكَافُ وَمِثْلُ وَكَأَنْ ... وَالْأَصْلُ فِي الْكَافِ وَمَا أَشْبَهَ أَنْ
611 - تُولَى مُشَبَّهًا بِهِ وَرُبَّمَا ... تُولَى سِوَاهُ مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَا
612 - قُلْتُ وَلا يَكُونُ مِثْلُ إِلَّا ... فِي ذِي غَرَابَةٍ وَشَانٍ جَلَّا
613 - وَرُبَّمَا يُذْكَرُ فِعْلٌ يُنْبِي ... عَنْهُ فَإِنْ كَانَ مُرِيدَ الْقُرْبِ
614 - عَلِمْتُ زَيْدًا أَسَدًا وَالْمُبْعَدُ ... حَسِبْتُهُ قُلْتُ وَذَا مُنْتَقَدُ

[1] هذا الشطر غير مضبوط عَروضيًّا، فما بعد التفعيلتين الأوليين مكسور، ولو قلنا: "وَرُبَّمَا يُؤْخَذُ وَجْهٌ للشَّبِيهِ"، لانضبط وزنًا وقرب معنى.
[2] في المخطوط: "مبجلا".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 79
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست