responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 68
486 - وَبِالثُّبُوتِ فَالصِّفَاتُ تَحْصُلُ ... وَمَا حَوَاهَا شَذَّ أَوْ مُؤَوَّلُ
487 - وَإِنْ نُفِيْ تَجَوَّزَا لِكَوْنِهِ ... دَلَّ عَلَى الْقِرَانِ لا حُصُولِه
488 - كَمُثْبَتِ الْمَاضِي فَلِلْحُصُولِ لا [1] ... لِلِاقْتِرَانِ وَلِذَا قَدْ دَخَلا
489 - مُقَرِّبًا وَبَعْضُهُمْ لَمْ يَشْتَرِطْ ... وَقَالَ مَنْ أَوْجَبَهَا فَقَدْ غَلَطْ
490 - وَمَا نُفِي فَلا حُصُولَ إِذْ نُفِي ... وَلَكِنِ اقْتِرَانُهُ حَقًّا يَفِي
491 - لأَنَّ لَمَّا نَفْيَهَا يَسْتَغْرِقُ ... وَغَيْرَهَا نَفْيٌ لِمَا قَدْ يَسْبِقُ
492 - وَالْأَصْلُ الِاسْتِمْرَارُ فِيهِ فَإِذَا ... أَطْلَقْتَهُ فَالِاقْتِرَانُ يُحْتَذَى (2)
493 - خِلافَ مُثْبَتٍ فَإِنَّ الْفِعْلا ... بِوَضْعِهِ عَلَى الْحُدُوثِ دَلَّا
494 - وَإِنْ تَكُنْ إِسْمِيَّةً فَالْمُرْتَضَى ... جَوَازُ تَرْكِهَا كَعَكْسِ مَا مَضَى
495 - فِي مُثْبَتِ الْمَاضِي وَلَكِنْ رُجِّحَا ... دُخُولُهُ إِذِ الثُّبُوتُ مَا انْمَحَى
496 - مَعْ كَوْنِ الِاسْتِئْنَافِ فِيها قَدْ بَدَا ... وَقِيلَ إِلْزَمْ إِذْ يَكُونُ الْمُبْتَدَا
497 - ضَمِيرَ ذِي الْحَالِ وَإِنْ يَسْبِقْ خَبَرْ ... ظَرْفٌ فَحُسْنُ تَرْكِهَا قَدِ اسْتَقَرّْ

[1] في المخطوط: "كمثبت الماض فالمجهول لا"، وهو فاسد وزنًا ومعنى.
(2) في المخطوط: "والاقتران يحتذا" ..
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست