responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 65
452 - أَوْ كَوْنُهَا عَطْفَ بَيَانٍ لِلْخَفَا ... مَعَ اقْتِضَا إِزَالَةٍ لَهُ وَفَى
453 - كَوَسْوَسَ الَّذِي تَلاهُ قَالَ يَا ... آدَمُ فَهْوَ قَدْ أَبَانَ الْخَافِيَا
454 - فَهْوَ وِزَانُ عُمَرٍ فِيمَنْ شَعَرْ ... أَقْسَمَ بِاللهِ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ
455 - وَشِبْهُ الِانْقِطَاعِ كَوْنُ عَطْفِ ذِي ... يُوهِمُهُ عَلَى سِوَاهَا وَخُذ
456 - تَظُنُّ سَلْمَى أَنَّنِي الْبَيْتُ مَثَلْ ... وَسَمِّ بِالْقَطْعِ الَّذِي كَذَا انْفَصَلْ
457 - وَشِبْهُ الِاتِّصَالِ كَوْنُهَا جَوَابْ ... سُؤَالٍ الأُولُى اقْتَضَتْهُ وَالصَّوَابْ
458 - تَنْزِيلُهَا مَنْزِلَةً فَتُفْصَلُ ... فَصْلَ جَوَابِهِ وَقِيلَ يُجْعَلُ
459 - مُقَدَّرًا لِنُكْتَةٍ كَالإغْنَا ... مِنْهُ وَتَرْكِ السَّمْعِ مِنْهُ يُغْنَى
460 - وَسَمِّهَا وَفَصْلَهَا اسْتِئْنَافَا ... وَهْوَ ثَلاثُ أَضْرُبٍ قَدَ وَافَى
461 - إِذِ السُّؤَالُ قَدْ يَكُونُ عَنْ سَبَبْ ... حُكْمٍ عُمُومًا أَوْ خُصُوصًا يُنْتَخَبْ
462 - أَوْ غَيْرَ ذَيْنِ [1] ثُمَّ مِنْهُ مَا أَتَى ... بِاسْمِ الَّذِي اسْتُؤْنِفَ عَنْهُ كَالفَتَى
463 - أَحْسِنْ إِلَيْهِ أَلْفَتَى بِهِ حَرِي ... أَوْ وَصْفِهِ وَهْوَ أَشَدُّ وَاذْكُر

[1] في المخطوط: "ذي".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست