responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 60
405 - وَقَدْ يَجِي طَالِبَ غَيْرِ الْكَفِّ ... وَالتَّرْكِ كَالتَّهْدِيدِ لِلتَّشَفِّي
406 - قُلْتُ وَلِلتَّقْلِيلِ وَامْتِنَانِ ... وَلِلدُّعَا الْإِرْشادِ وَالْبَيَان
407 - وَهَذِهِ الْأَنْوَاعُ قَدْ تُقَدَّرُ ... شَرْطٌ يَلِيهَا جَازِمٌ مَا يُذْكَرُ
408 - كَلَيْتَ لِي مَالاً أَصَدَّقْ [1] أَيْ إِنِ ... أُرْزَقْهُ زُرْنِي أُشْفَ أَيْ إِنْ زُرْتَنِي (2)
409 - وَوُلِّدَ الْعَرْضُ مِنِ اسْتِفْهَامِ ... فُقُلْ أَلَا تَنْزِلُ بَعْدَ السَّامِي
410 - وَلِدَلِيلٍ جَازَ أَنْ يُقَدَّرَا ... فِي غَيْرِهَا فَاللهُ هُوْ لِمَنْ قَرَا
411 - ثُمَّ النِّدَا مِنْهَا وَرُبَّمَا تَرِدْ ... صِيغَتُهُ لِغَيْرِ مَا لَهُ قُصِدْ
412 - كَمِثْلِ الِاغْرَاءِ كَيَا مَظْلُومُ ... لِمَنْ شَكَا الظُّلْمَ وَيَا مَحْرُومُ
413 - وَالِاخْتِصَاصِ إِذَا أَيُّهَا الرَّجُلْ ... أَفْعَلُهُ أَيْ مُتَخَصِّصًا فَصَلْ
414 - قُلْتُ وَلِاسْتِغَاثَةٍ تَعَجُّبِ ... تَحَسُّرٍ كَيَا دِيَارَ الْعَرَب

[1] في المخطوط: "اصرف".
(2) في المخطوط: "ارزقه زرني اشفى اي ان".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 60
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست