responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 57
373 - عَلَى كَمَالِ الِاعْتِنَا بَأَنْ حَصَلْ ... وَمِنْ أَأَنْتُمْ وَعَلَى الثُّبُوتِ دَلّْ (1)
374 - لِأَنَّ هَلْ لِلْفِعْلِ أَدْعَى مِنْهَا ... فَتَرْكُهُ مَعْهَا أَدَلُّ كُنْهَا
375 - مِنْ ثَمَّ لا يَحْسُنُ هَلْ مَلِيحِي ... مُنْطَلِقٌ إِلَّا مِنَ الْفَصِيح
376 - وَهَلْ بَسِيطٌ لِلْوُجُودِ يُطْلَبُ ... وَمَا وُجُودُهُ لِشَيْ مُرَكَّبُ
377 - فَأَوَّلٌ كَهَلْ سُكُونُهُ وُجِدْ ... وَالثَّانِ [2] هَلْ سُكُونُهُ دَوْمٌ عُهِدْ

تنبيه
378 - مُسْتَفْهَمُ التَّصْدِيقِ يُوسُفٌ وَفَى ... لِلْحُكْمِ بِالثُّبُوتِ أَوْ بِالِانْتِفَا
379 - وَمَنْ يَفِي مُسْتَفْهَمَ النَّفْيِ بِهَلْ ... كَصَاحِبِ الْمِصْبَاحِ وَالمُغْنِي وَهَلْ
380 - بِالْبَاقِيَاتِ يُطْلَبُ التَّصَوُّرُ ... فَمَا لِشَرْحِ الِاسْمِ قَبْلُ تُذْكَرُ
381 - أَوْ لِحَقِيقَةِ الْمُسَمَّى وَهَلِ ... بَسِيطَةٌ رُتْبَتُهَا الْأُولَى تَلِي
382 - وَمَنْ بِهَا يَطْلُبُ أَنْ يُعَيَّنَا ... شَخْصٌ بِهِ يَعْلَمُ نَحْوُ مَنْ هُنَا

(1) في المخطوط: "ومن أأنتم الذي الثبوت دل".
[2] في المخطوط: "والثاني".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 57
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست