responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 55
354 - وَمِنْهَا الِاسْتِفْهَامُ بَالهَمْزِ وَهَلْ ... مَا مَنْ وَأَيٍّ كَمْ وَأَيْنَ كَيْفَ دَلّْ
355 - أَنَّى مَتَى أَيَّانَ فَالْهَمْزَ اذْكُرِ ... لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ وَالتَّصَوُّر
356 - نَحْوُ أَزَيْدٌ قَائِمٌ أَذَاكَ خَلّْ [1] ... أَمْ عَسَلٌ قُلْتُ وَذُو التَّصْدِيقِ حَلّْ
357 - تَالِيهِ أَمْ مُنْقَطِعًا وَالثَّانِي ... مُتَّصِلاً وَلَمْ يُقَبَّحْ بَانِي
358 - نَحْوَ أَزَيْدٌ قَامَ، أَلْجَهُولا [2] ... عَرَفْتَ ثُمَّ أَوْلِهَا الْمَسْؤُولا
359 - بِهَا كَفَاعِلٍ وَمَفْعُولٍ بِمَا ... مَضَى وَفِعْلٍ فِي أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى
360 - قُلْتُ وَذَا الحُكْمُ لِغَيْرِهَا اسْتَقَرّْ ... كَذَاكَ فِي الْعَرُوسِ وَالطِّيبِي ذَكَرْ
361 - وَهَلْ لِتَصْدِيقٍ فَقَطْ كَهَلْ أَتَى ... زَيْدٌ وَهَلْ عَمْرٌو أَبُو هَذَا الْفَتَى
362 - مِنْ ثَمَّ لا يُعْطَفُ بَعْدَهَا بِأَمْ ... وَنَحْوُ هَلْ [3] زَيْدًا ضَرَبْتَ الْقُبْحُ أَمّْ
363 - إِذْ أَفْهَمَ [4] التَّقْدِيمُ تَصْدِيقًا حَصَلْ ... بِالْفِعْلِ نَفْسِهِ خِلافَ مَا اشْتَغَلْ

[1] في المخطوط: "نحو أزيد قام إذ ذاك خل"، ومعناه غير مقصود، مع ثقل الوزن، وما أثبتناه في المطبوع، ومضبوط معنى ووزنًا.
[2] قطعنا همزة "الجهولا" لضرورة الوزن.
[3] في المخطوط: "ونحوها هل"، فيكسر الوزن.
[4] في المخطوط: "إن فهم"، والمعنى فاسد.
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست