responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 49
282 - مِنْ بَعْدِ الِابْهَامِ البَيَانُ مِثْلُ شَا ... مَالَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا
283 - أَوْ دَفْعِ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ... غَيْرِ المُرَادِ وَاعْتِنَاءٍ كَمُلا
284 - بِذِكْرِ الِايقاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٍ مَعَ العُلا
285 - أَوِ اخْتِصَارٍ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ... أَوْ هُجْنَةٍ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الفَاصِلَهْ
286 - كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلامْ ... كَقَوْلِهِ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلامْ
287 - وَنَحْوِ ذَا وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا
288 - يُقَالُ مَا أَبُو البَقَاءِ لُمْتُهُ ... وَلا سِوَاهُ لا وَلَكِنْ عِبْتُهُ
289 - أَمَّا فِي [1] الِاشْتِغَالِ فَالتَّاكِيدُ إِنْ ... قُدِّرَ مَا فُسِّرَ قَبْلَهُ يَعِنّْ
290 - وَبَعْدَ تَخْصِيصٍ وَهَذَا يَغْلِبُ ... فِيهِ كَيَا رَبِّ إِلَيْكَ أَرْغَبُ
291 - وَقَدْ يُفِيدُ فِي الجَمِيعِ الِاهْتِمَامْ ... بِهِ وَمِنْ ثَمَّ الصَّوَابُ فِي الْمَقَامْ
292 - تَقْدِيرُ مَا عُلِّقَ بِاسْمِ اللهِ بِهْ ... مُؤَخَّرًا فَإِنْ يَرِدْ بِسَبَبِهْ
293 - تَقْدِيمُهُ فِي سُورَةِ اقْرَا فَهُنَا ... كَانَ الْقِرَاءَةُ الأَهَمَّ الْمُعْتَنَى
294 - قُلْتُ وَشَرْطُ الِاخْتِصَاصِ مَنْعُ أَنْ ... يَسْتَوْجِبَ التَّقْدِيمَ أَوْ بِالْوَضْعِ عَنّْ

[1] ياء (في) تحذف لضرورة الوزن.
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست