responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 46
238 - كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّقَوُّلِ
239 - وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ... وَقِيلَ وَالتَّعْرِيضُ مِنْ فُرُوعِهِ
240 - نَحْوُ لَئِنْ أَشْرَكْتَ وَالتَّعْرِيضَ سَمّْ ... بِمُنْصِفِ الْكَلامِ مِمَّنْ قَدْ حَكَمْ
241 - وَمِنْهُ مَالِي تِلْوُهُ لا أَعْبُدُ ... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ
242 - خِطَابَهَ الحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مَنَعْ ... غَضَبَهُ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صَنَعْ
243 - نِسْبَتُهُ لِلذَّمِّ وَالْإِعَانَهْ ... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ
244 - مِنْ نُصْحِهِ إِذْ لَمْ يَرِدْ لَهُ سِوَى ... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى
245 - وَلَوْ بِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ... لَا لِانْتِفَا المَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ
246 - فَذَاكَ بِاللَّازِمِ هَكَذَا ذَكَرْ ... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ
247 - مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّهْ ... وَفِعْلُ جُزْأَيْهَا الْزَمَنْ مُضِيَّهْ
248 - وَلِانْحِتَامِ كَوْنِ ذَاكَ وَاقِعَا ... وَقَصْدِ الِاسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا
249 - وَقَصْدِ الِاسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ... فِي غَيْرِ ذَا وَقَدْ تَقَضَّى ضِدُّ تَا
250 - قُلْتُ وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ... سِتٌّ لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ
251 - فَمَا وَإِنْ كَلَيْسَ نَفْيَ الْحَالِ ... ولا وَلَنْ لِنَفْيِ الِاسْتِقْبَالِ
252 - فَإِنْ أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأَكِيدِ لَنْ ... وَنَفْيِ مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنّْ
253 - قِيلَ وَلِلتَّابِيدِ لَكِنْ تُرِكَا ... وَخَصَّهُ لا ابْنُ خَطِيبٍ زَمْلَكَا

اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست