responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 40
159 - وَنَحْوِ وَحْدِي ثَانِيًا وَوَرَدَا ... تَقْوِيَةُ الْحُكْمِ كَذَا يُولِي النَّدَا
160 - وَلَوْ نَفَى الْفِعْلَ كَأَنْتَ لا تَذُمّْ ... فَذَا عَلا عَنْ لا تَذُمّْ وَلَوْ تَضُمّْ
161 - أَنْتَ إِذِ التَّاكِيدُ لِلمَحْكُومِ لا ... لِلحُكْمِ وَالفِعْلُ إِذِ النُّكْرَ تَلا
162 - فَهْوَ لِفَرْدٍ أَوْ لِجِنْسٍ حَصَرَهْ ... كَرَجُلٍ جَا لا رِجَالٍ أَوْ مَرَهْ
163 - وَقَالَ يُوسُفٌ كَذَا إِنْ قُدِّرَا ... فَاعِلُهُ مَعْنًى فَقَطْ مُؤَخَّرَا
164 - وَإِنْ يَجُزْ وَلَمْ يُقَدَّرْ أَوْ مُنِعْ ... لَمْ يُسْتَفَدْ غَيْرُ التَّقَوِّي فَاسْتَمِعْ
165 - إِلَّا مُنَكَّرًا وَلَوْ إِنْ أُخِّرَا ... فَفَاعِلاً فِي اللَّفْظِ أَيْضًا قُدِّرَا
166 - بِجَعْلِهِ مِنَ الضَّمِيرِ مُبْدَلا ... خَشْيَةَ فَقْدٍ لِلْخُصُوصِ إِذْ خَلا
167 - مِنْ سَبَبٍ سِوَاهُ فَالمَنْعُ لَزِمْ ... مَنِ ابْتَدَاهُ لا مُعَرِّفٍ وُسِمْ
168 - بِشَرْطِ فَقْدِ مَانِعِ التَّخْصِيصِ لا ... شَرٌّ أَهَرَّ ذَا أَذًى أَمَّا عَلَى
169 - جِنْسٍ فَلِامْتِنَاعِ أَنْ يُرَادَ مَا ... أَهَرَّ شَرٌّ غَيْرُ خَيْرٍ وَأَمَا
170 - عَلَى انْفِرَادٍ فَهْوَ لَيْسَ يَجْنَحُ ... لِقَصْدِهِمْ وَإِذْ هُمُ قَدْ صَرَّحُوا
171 - تَخْصِيصَهُ إِذْ أَوَّلُوا بِمَا أَهَرّْ ... إِلاّ فَبِالتَّنْكِيرِ قَطِّعْ شَانَ شَرّْ (1)

(1) في المخطوط: "فبالتنكير قطع شأن شر"، وفي المطبوع: "إلا فبالتنكير فظع شأن شر".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 40
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست