responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 38
127 - لِلِاخْتِصَارِ أَوْ لِتَعْظِيمِ الْمُضَافْ ... إِلَيْهِ أَوْ مُضَافِ هَذَا أَوْ خِلَافْ
128 - هَذَيْنِ أَوْ إِهَانَةٍ كَعَبْدِي ... عَبْدُ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ عِنْدِي
129 - قُلْتُ وَالِاسْتِغْرَاقُ لَكِنْ سَكَتُوا ... عَنْهُ وَمِنْ أَلْ ذَا بِهَذِي أَثْبَتُ
130 - وَيُوسُفٌ وَلِإِشَارَةٍ إِلَى ... نَوْعِ مَجَازٍ وَتَرَفُّقٍ جَلا
131 - وَكَوْنُهُ نَكِرَةً لِوَحْدَتِهْ ... كَرَجُلٍ نَوْعِيَّةٍ أَوْ رِفْعَتِهْ
132 - أَوْ ضِدِّهَا أَوْ كَثْرَةٍ أَوْ قِلَّتِهْ ... وَقَدْ أَتَى لِرِفْعَةٍ وَكَثْرَتِهْ
133 - قَدْ كُذِّبَتْ رُسْلٌ مِثَالٌ فَافْهَمِ ... وَغَيْرُهُ نُكِّرَ قَصْدَ الْعِظَمِ
134 - نَحْوُ بِحَرْبٍ وَلِضِدٍّ ظَنَّا ... وَالنَّوْعُ وَالْإِفْرَادُ حَقًّا عَنَّا
135 - فِي دَابَةٍ مِنْ مَاءٍ الَّذِي تُلِي ... أَوْ قُصِدَ العُمُومُ إِنْ نَفْيًا وَلِي
136 - أَوْ لِتَجَاهُلٍ أَوَ الَّا يُدْرِكَا ... ذُو القَوْلِ وَالسَّامِعُ غَيْرَ ذَلِكَا
137 - ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ المُشْتَهِرَهْ ... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ
138 - تَغَايَرَا وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ... تَوَافَقَا كَذَا الْمُعَرَّفَانِ
139 - شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَدَا ... لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَدَا
140 - وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذِي بِأَمْثِلَهْ ... وَقَالَ ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكِلَهْ
141 - وَوَصْفَهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ... تَأَكُّدٍ وَالمَدْحَ وَالذَّمَّ رَأَوْا
142 - وَكَوْنُهُ أُكِّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ... تَوَهُّمِ المَجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست