responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 34
65 - وَرُبَّمَا خُولِفَ ذَا فَلْيُورَدِ ... كَلامُ ذِي الْخُلُوِّ كَالْمُرَدِّدِ
66 - إِذَا لَهُ قُدِّمَ مَا يُلَوِّحُ ... بِخَبَرٍ فَهْوَ لِفَهْمٍ يَجْنَحُ
67 - كَمِثْلِ مَا يَجْنَحُ مَنْ تَرَدَّدَا ... لِطَلَبٍ فَالْحُسْنُ أَنْ يُؤَكَّدَا
68 - وَيُجْعَلُ الْمُقِرُّ مِثْلَ الْمُنْكِرِ ... إِنْ سِمَةُ النُّكْرِ عَلَيهِ تَظْهَرِ
69 - كَقَوْلِنَا لِمُسْلِمٍ وَقَدْ فَسَقْ ... يَا أَيُّهَا الْمِسْكِينُ إِنَّ المَوْتَ حَقّْ
70 - وَيُجْعَلُ الْمُنْكِرُ إِنْ كَانَ مَعَهْ ... شَوَاهِدٌ لَوْ يَتَأَمَّلْ مُرْدِعَهْ
71 - كَغَيْرِهِ كَقَوْلِكَ: الإِسْلامُ حَقّْ ... لِمُنْكِرٍ وَالنَّفْيُ فِيهِ مَا سَبَقْ
72 - ثُمَّ مِنَ الْإِسْنَادِ مَا يُسَمَّى ... حَقِيقَةً عَقْلِيَّةً كَأَنْ مَا
73 - يُسْنَدُ فِعْلٌ لِلَّذِي لَهُ لَدَى ... مُخَاطِبٍ وَشِبْهُهُ فِيمَا بَدَا
74 - كَقَوْلِنَا أَنْبَتَ رَبُّنَا الْبَقَلْ ... وَأَنْبَتَ الرَّبِيعُ، قَوْلُ مَنْ جَهِلْ
75 - وَجَاءَ زَيْدٌ مَعَ فَقْدِ الْفِعْلِ ... عِلْمًا وَمَا يُدْعَى الْمَجَازَ العَقْلِي
76 - إِسْنَادُهُ إِلَى الَّذِي لَيْسَ لَهُ ... بَلْ لِمُلابِسٍ وَقَدْ أَوَّلَهُ
77 - وَأَنَّهُ يُلابِسُ الْفَاعِلَ مَعْ ... مَفْعُولِهِ وَمَصْدَرًا وَمَا اجْتَمَعْ
78 - مِنَ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ وَالسَّبَبْ ... فَهْوَ إِلَى الْمَفْعُولِ غَيْرُ مَا انْتَصَبْ
79 - وَفَاعِلٌ أَصْلٌ وَغَيْرُ ذَا مَجَازْ ... كَعِيشَةٍ رَاضِيَةٍ إِذَا تُجَازْ
80 - وَالسَّيْلُ مُفْعَمٌ وَلَيْلٌ سَارِي ... وَجَدَّ جَدُّهُمْ وَنَهْرٌ جَارِي

اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست