responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 124
فصل
985 - وَيَنْبَغِي التَّانِيقُ فِي ابْتِدَاءِ ... وَفِي تَخَلُّصٍ وَفِي انْتِهَاءِ
986 - بِأَعْذَبِ اللَّفْظِ وَحُسْنِ النَّظْمِ ... وَصِحَّةِ الْمَعْنَى وَطِبْقِ الْفَهْمِ
987 - فَلْيُجْتَنَبْ فِي الْمَدْحِ مَا يُطَيَّرُ ... بِهِ وَمَا مِنْهُ الْمَقَامُ يَنْفِرُ
988 - وَخَيْرُهُ مُنَاسِبٌ لِلْحَالِ ... وَسَمِّهِ بَرَاعَةَ اسْتِهْلالِ
989 - وَاعْنِ بِتَشْبِيبٍ يَجِيءُ فِي الْكَلامْ ... قَبْلَ الشُّرُوعِ مَا يُمَهِّدُ الْمَرَامْ
990 - وَرَاعِ فِي تَخَلُّصٍ لِلْمَقْصِدِ ... مُلائِمًا لِمَا بِهِ قَدِ ابْتُدِي
991 - وَرُبَّمَا إِلَى سِوَاهُ يَنْتَقِلْ ... كَمَا رَأَى الْمُخَضْرَمُونَ وَالأُوَلْ
992 - وَالْحُسْنُ فَصْلُهُ بِأَمَّا بَعْدُ أَوْ ... هَذَا كَمَا فِي ذِكْرِ صَادَ قَدْ تَلَوْا
993 - وَزَادَ فِي التِّبْيَانِ حُسْنَ الْمَطْلَبِ ... بَعْدَ وَسِيلَةٍ أَتَى بِالطَّلَبِ
994 - وَإِنْ يَجِئْ فِي الانْتِهَاءِ [1] مُؤْذِنُ ... بِخَتْمِهِ فَهْوَ الْبَلِيغُ الأَحْسَنُ
995 - وَسُوَرُ الْقُرْآنِ فِي ابْتِدَائِهَا ... وَفِي خُلُوصِهَا وَفِي انْتِهَائِهَا
996 - وَارِدَةٌ أَبْلَغَ وَجْهٍ وَأَجَلّْ ... وَكَيْفَ لا وَهْوَ كَلامُ اللهِ جَلّْ

[1] في المخطوط: "وان يجي في الابتدا".
اسم الکتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست