responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 77
نموذج أول:
بين ما يراد بصيغ الأمر في التراكيب الآتية:
1- قال عليه السلام: "أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام".
2-
أسيئي بنا أو أحسني لا ملومة ... لدينا ولا مقلية إن تفلت
3-
عش ما بدا لك سالما ... في ظل شاهقة لقصور
4- {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} [1].
5-
قف بتلك القصور في اليم غرقى ... ممسكا بعضها من الذعر بعضا
6-
انظر إلى القبة الغراء مذهبة ... كأنما الشمس أعطتها محياها
الإجابة:
نموذج ثان:
1-
أريني جوادا مات هزلا لعلني ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا
2- قال تعالى: {هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [2].
3-
قد رشحوك لأمر إن فطنت له ... فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
4- {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي} [3].
5- ليس هذا بعثك فادرجي.
6- اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا.

[1] سورة الملك الآية: 13.
[2] سورة البقرة الآية: 111.
[3] سورة طه الآية: 25.
اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست