اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى الجزء : 1 صفحة : 202
تدريب الأول:
بين الإيجاز والإطناب والمساواة، مع ذكر السبب فيما يلي:
1- {أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ} ، أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون، أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون.
2- {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا، حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا، وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا} [1].
3- وقال أعرابي: إن شككت في فاسأل قلبك عن قلبي.
4-
واحرص على حفظ القلوب من الأذى ... إن الزجاجة كسرها لا يشعب
5- {وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ، هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ} 2
6-
جزى الله عنا جعفرا حين أزلقت ... بنا نعلنا في الواطئين فزلت
هم خلطونا بالنفوس وألجئوا ... إلى حجرات أدفأت وأظلت
7- أخرج منها ماءها ومرعاها.
8- {وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ} [3]. [1] سورة النبأ الآية: 33.
2 سورة الفجر الآيات: 3 و4 و5. [3] سورة الزخرف الآية: 71.
اسم الکتاب : علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع المؤلف : المراغي، أحمد بن مصطفى الجزء : 1 صفحة : 202