اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز الجزء : 1 صفحة : 321
أراد: أرى جريراً، فتركه وجاء باسم أبيه.
وكذا قول الآخر:
عَشيَّةَ فَرَّ الحارِثيُّونَ بعد ما ... قَضَى نَحْبَهُ من مُلْتَقَى الموتِ هَوْبَرُ
قالوا: وإنما يريد: يزيدَ بن هوْبَر.
ومثله قول أوس بن حجر:
فهل لكمُ فيها إليَّ فإنّني ... طبيبٌ بما أعْيَا النَّطَاسِيَّ حِذْيَمَا
وإنما هو في قولٍ: ابن حِذْيَم، وهو طبيب كان في الجاهلية.
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز الجزء : 1 صفحة : 321