responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 250
تقديره عند أبي العباس، على حذف الفاء، وأجاز سيبويه أن يكون التقدير:
وإني ناظرٌ متى أشْرِفْ على التقديم والتأخير. وهذا عند أبي العباس ضعيف؛ لأن الجواب في موضعه، فلا يُنْوَى به تقديم.
ومثله:
يا أقرعُ بنَ حابِسٍ يا أقرعُ
إنَّك إنْ يُصْرَعْ أخوك تُصْرَعُ
فهذا أيضاً على حذف الفاء، وسيبويه يقدِّرُه تقديرَ الذي قبله، أي إنك تُصْرَعُ إنْ يُصْرَعْ أخُوك.

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 250
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست