responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 206
حرفان، فلما تمّ للشاعر الوزن بأحدهما، حذف الآخر، ومنه قول الشاعر:
أصحوتَ اليومَ أمْ شاقَتْك هِرْ ... . . . . . . . . . . . .
وكقوله:
أرّقَ العينَ خيالٌ لم يَقِرْ ... . . . . . . . . . . . . . . .
فخفّف، وأصله التشديد.
وكذا قول الآخر:
حتى إذا ما لَمْ أجِدْ غيرَ السَّرِي
كنتُ امرءاً من مالِكِ بن جَعْفَرِ
فخفف: السّرِيّ

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست