responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 160
ربما أوفيتُ في عَلمٍ ... ترفَعَنْ ثوبِي شَمَالاتُ
قال: تَرْفَعَنْ، وليس هذا موضع النون.
5 - ومما يجوز له: إثبات الألف من (أنا) في الوصل. وحقها أن تسقطَ في الوصل، وتثبتَ في الوقف، وذاك أن الاسم من أنا: أنَ وإنما زيدت الألف للوقف، فيجعل الشاعر الوصل في هذا كالوقف؛ مثل قوله:
فكيف أنا وانتحالي القَوَافِ ... يَ بعد المشيب كَفَى ذاك عَارَا
وأنكر هذا قوم، وقالوا: الرواية: فكيف يكون انتحالي القوافي.

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست