responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 153
وكقول الآخر:
واللهِ لولا شيخُنا عَبَّادُ ... لكَمَرُونا عِندها أو كادُوا
فَرْشَطَ لمّا كُرِه الفِرشاطُ ... بفَيْشَةٍ كأنّها مِلْطاطُ
فجاء الأول بالنون والميم، وجاء هذا بالدال والطاء. وهذه الحروف تتقارب مخارجها.
ومثله قول الآخر:
قُبِّحْتِ من سالفةٍ ومن صُدُغْ ... كأنّها كُشْيَةُ ضَبٍّ في صُقُعْ

اسم الکتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة المؤلف : القيرواني، القزاز    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست