responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثار الأزهار في الليل والنهار المؤلف : ابن منظور    الجزء : 1  صفحة : 136
علج إلى قصر الثريا سابق ... عنساً تشتت شملها في وادي

الهقعة والهنعة
إذا ملك الليل رام السما ... وشب به للدياجي حصان
فهقعتها في ميادينها ... كرات وهنعتها صولجان

الذراع
كأن ذراعا للمنازل إذ بدا ... له كوكبان استشرقا عن كواكبه
كميان في الحرب العوان تطاعنا ... فانهل كل رمحه صدر صاحبه

النثرة
أرى النجوم نصالا ... تلوح في كل حجره
ونثرة الليل فيها ... كأنها كم نثره

الطرف
الطرف طرف للخليفة أشهب ... لا يقتفيه سلاهب وصلادم
أجرى اللجين لسرجه ولجامه ... ونجومه المتدرجات براجم

الجبهة
لم أدر إذ مد الدجى أطنابا ... كواكب الجبهة أم أكوابا
ول قومت أشبهت المحرابا ... أربعة كم أهلكت حسابا
كأنها ولم تسر صوابا ... كؤوس خمر صفقت ورابا

الحرتان
الحرتان في الدجى فنيق ... يجمعه والأسد الطريق
لوجهه في خندس فريق ... قد قيدت في جريه بروق

اسم الکتاب : نثار الأزهار في الليل والنهار المؤلف : ابن منظور    الجزء : 1  صفحة : 136
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست